تصبغات البشرة

تظهر تصبغات البشرة عند زيادة إفراز الميلانين -المسؤول عن صبغة البشرة- في بعض المناطق من الجسم مسببة ظهور بقع أغمق من لون البشرة، والتي عادةً ما تكون بنية

التعرض المستمر لأشعة الشمس

التغيرات الهرمونية في الحمل، والذي ينتج عنه ظهور الكلف

تقدم العمر؛ حيث يقل إنتاج الكولاجين ويزيد نشاط الخلايا الصبغية

التهاب الجلد نتيجة حب الشباب أو الإصابة أو التعرض لحروق؛ ما ينتج عنهم ندبات لونها أغمق من الجلد المحيط بها

يعتمد التقشير الكيميائي على تقشير طبقة الجلد العليا والسماح لطبقة الجلد الجديدة بالظهور، والتي بالتأكيد ستكون أفتح في اللون من طبقة الجلد المتصبغة

يستخدم الطبيب أحماض كثيرة بتركيزات معينة وفقًا لحجم التصبغ وعمقه، من أشهر أنواع الأحماض المستخدمة في التقشير الكيميائي حمض الجليكوليك وحمض ثلاثي كلورواستيك وحمض الساليسيلك

تستهدف أشعة الليزر طبقات الجلد العميقة لتحفيز إنتاج الكولاجين المجدد لخلايا البشرة، ما ينتج عنه توحد لون البشرة والحصول على مظهر مشرق ونضر

وتوجد أنواع عديدة للفراكشنال ليزر، يحدد الطبيب النوع المناسب لك بناء على لون بشرتك وعمق التصبغ

يعد من أشهر الإجراءات المساهمة في تجديد خلايا الجلد، حيث تقوم الإبر الدقيقة بإحداث ثقوب مجهرية في البشرة، ما بدوره يحفز الجلد على التشافي وإنتاج الكولاجين الذي يمنح البشرة النضارة والمرونة الكافية لإزالة آثار التصبغات

هو إجراء غير جراحي يستعين فيه الطبيب بأداة في آخرها كاشط لتقشير طبقات الجلد العليا، وذلك مع رش الجلد ببلورات تسهل من عملية التقشير

يناسب هذا الإجراء التصبغات السطحية للبشرة

في النهاية، تتطلب تصبغات البشرة اهتمامًا وعناية خاصة للحفاظ على صحة الجلد ومظهره المتألق

arAR